إذا كنت لا تزال تفتح الصفقات بعبارات مثل "أعتقد أنه سيعود من هنا" أو "جاءني شعور بذلك"، فأنت تتصارع مع صوتك الداخلي وليس مع البيانات. وفي هذا السوق، يعمل صوتك الداخلي غالبًا لصالح خزانات السيولة. تمويل إيجابي، الجميع طويل... أنت أيضًا تدخل في اللانغ. على أي أساس؟ هل لأن "الجميع يدخلون، فلا بد أن لديهم معرفة"؟ نسبة تصفية أولئك الذين يفتحون مراكز شراء خلال فترة التمويل الإيجابي أعلى بنسبة 28%. أي أنك عندما تقول "لقد تأخرت ولكن لا أريد أن يفوتني"، في الواقع، أنت تصبح طعماً للحيتان. ليس فقط المتأخرون، بل حتى الذين يفكرون يتأخرون في هذه اللعبة. وأسوأ شيء هو: لا يوجد نظام، ولا خطة، فقط شعور. انظر، السوق لا يعطيك إشارة دائمًا. لكن البيانات دائمًا هناك بصمت. تداول المشاعر الخاصة بك قد يثير الحماس على المدى القصير، ولكنه سيسحقك على المدى الطويل. إن التداول بالبيانات قد يكون بارداً ومملاً، لكنه يبقيك واقفاً على قدميك. في هذه السوق، الفائزون ليسوا أولئك الذين يحاولون التوقع، بل هم الذين يعرفون متى لا يتم التداول. لا تنسَ ذلك.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
دعونا نوضح هذا:
إذا كنت لا تزال تفتح الصفقات بعبارات مثل "أعتقد أنه سيعود من هنا" أو "جاءني شعور بذلك"، فأنت تتصارع مع صوتك الداخلي وليس مع البيانات. وفي هذا السوق، يعمل صوتك الداخلي غالبًا لصالح خزانات السيولة.
تمويل إيجابي، الجميع طويل...
أنت أيضًا تدخل في اللانغ. على أي أساس؟ هل لأن "الجميع يدخلون، فلا بد أن لديهم معرفة"؟
نسبة تصفية أولئك الذين يفتحون مراكز شراء خلال فترة التمويل الإيجابي أعلى بنسبة 28%. أي أنك عندما تقول "لقد تأخرت ولكن لا أريد أن يفوتني"، في الواقع، أنت تصبح طعماً للحيتان. ليس فقط المتأخرون، بل حتى الذين يفكرون يتأخرون في هذه اللعبة.
وأسوأ شيء هو:
لا يوجد نظام، ولا خطة، فقط شعور.
انظر، السوق لا يعطيك إشارة دائمًا. لكن البيانات دائمًا هناك بصمت.
تداول المشاعر الخاصة بك قد يثير الحماس على المدى القصير، ولكنه سيسحقك على المدى الطويل.
إن التداول بالبيانات قد يكون بارداً ومملاً، لكنه يبقيك واقفاً على قدميك. في هذه السوق، الفائزون ليسوا أولئك الذين يحاولون التوقع، بل هم الذين يعرفون متى لا يتم التداول. لا تنسَ ذلك.